الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف
وأمَّا: .حُطَيْم: .باب خُمَاشَة وحَمَاسَة وحَبَاسَة وخُبَاشَة: .خُمَاشَة: .حبيب بن خُمَاشَة: حَدَّثَنا مُحمَّد بن أحمد بن الحَسَن، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عُثْمان بن أبي شَيْبَة قال: سَمِعتُ عَلِيّ بن المَدِينيّ يقول: سمعت عبد الرَّحْمن بن مَهْديّ ذكر عنده أبو جَعْفر الخطمي فقال: كان أبو جَعْفر الخطمي، وأبوه وجده حبيب بن خُمَاشَة قوم توارثوا الصدق بعضا عن بعض. حَدَّثَنا مُحمَّد بن أحمد بن الحَسَن، حَدَّثَنا بشر بن موسى، حَدَّثَنا عَمْرو بن علي، قال سألت يَحْيى يعني ابن سَعِيد القَطَّان فقال: حَدَّثَنا أبو جَعْفر الخطمي عمير بن يزيد بن حبيب بن خُمَاشَة. حَدَّثَنا يزداد بن عبد الرَّحْمن، حَدَّثَنا أبو موسى مُحمَّد بن المُثَنَّى، حَدَّثني عبيد بن واقد القيسي أبو عباد، أخبرنا يَحْيى بن أبي عَطاء الأزدي، حَدَّثني عمير بن يزيد بن حماشة. قال أبو موسى، وهو الخطمي، عن عَبد الرَّحْمن بن الحارث، عن أبي قراد السلمي قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر حديثا انقطع من كتاب يزداد كذا قال: حماشة ولست أدري الوهم ممن هو أدنى من أبي موسى أو من يزداد. حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل الصفار، وحمزة بن مُحمَّد، قالا: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن إِسْحَاق قال: قال عَلِيّ بن المَدِينيّ: أبو جَعْفر الخطمي، اسمه عمير بن يزيد بن حبيب بن خُمَاشَة الأَنْصَاريّ. وأمَّا: .حَمَاسَة: وأمَّا: .حَبَاسَة: وأمَّا: .خُبَاشَة: .شريك بن خُبَاشَة الكلبي: .زِرِّ بن حُبَيْش بن خُبَاشَة: .باب خُوَار وجَوَّاز وجُوَان وحُوَّار وحَوَارِي: .خُوَار: .عُمَر بن عَطاء بن أبي الخُوَار: .حماد بن خُوَار الضبي الكُوفِيّ: حَدَّثَنا الحُسَين بن أحمد بن عَتَّاب، حَدَّثَنا الحُسَين بن عَبد الله بن يزيد القَطَّان، حَدَّثَنا هِشَام بن عَمَّار، حَدَّثَنا عبد الرَّحْمن الكلبي، حَدَّثَنا حماد بن خُوَار هو الضَّبِيّ، عن عَبد الله بن بُرَيْدة الأَسْلَمِيّ، عن أبيه قال: «خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت الشجرة تصيب أغصانها وجهه فقال: ألا إنا كنا نهيناكم عن ثلاث، عن زيارة القبور فزوروها فإنها عبرة، ونهيناكم عن لحمان الأضاحي أن تأكلوها بعد ثلاث، فأصلحوها وكلوها، ونهيناكم عن الأنبذة إلا في الأسقية الأدم التي يوكا عليها، فانتبذوا في ما شئتم، وكل مسكر حرام». وأخته: تَغْلِب بنت الخُوَار: رَوَت عن خُلَيْدَة بنت قعنَب الضَّبِيَّة. حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا سَهْل بن علي الدُّورِيّ، وحدثنا علي بن مُحمَّد بن عبيد، حَدَّثَنا أحمد بن زُهَير قالا: حَدَّثَنا إبراهيم بن عَرْعَرة، حَدَّثَنا حُمَيْد بن حَمَّاد السَّعْديّ، حدثتني عمتي تغلب بنت الخُوَار قال: سَمِعتُ خالتي خُلَيْدة بنت قَعْنَب الضَّبيِّة: «أنها كانت في النسوة اللاتي بايعن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأى على امرأة منهن سوارين من ذهب، فأبى أن يبايعها، فخرجت فوضعت السوارين، ثم رجعت، فبايعها، فلما خرجت لم تجد السوارين». .حُميد بن حَمَّاد بن خُوَار: حَدَّثَنا عَبد الله بن أبي داود، حَدَّثَنا مُحمَّد بن معمر، حَدَّثَنا حميد بن حماد، وهو ابن خُوَار، ويقال: ابن أبي الخُوَار، حَدَّثَنا مسعر، عن عَبد الله بن دِينَار، عن ابن عُمَر قال: «سُئِل النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أي الناس أحسن صوتا بالقراءة؟ قال: من إذا قرأ قلت: إنه يخشى الله تعالى». وأخوه: حَمَّاد بن حَمَّاد بن خُوَار: يروي عن فُضَيْل بن مَرْزُوق ويوسف بن صهيب، وغيرهما. حَدَّثَنا عُمَر بن الحَسَن القاضي، أخبرنا أحمد بن موسى الحمار، حَدَّثَنا حماد بن حماد بن خوار، حَدَّثَنا يُوسُف بن صهيب، عن حبيب بن يسار، عن زيد بن أَرْقم قال: «كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان لابن آدم واديان من ذهب وفضة لابتغى إليهما ثالثا ولا يملأ عين ابن آدم وبطنه إلا التراب ويتوب الله على من تاب». .وخُوَار بن الصَّدف: وأمَّا: .جَوَّاز: .مُحمَّد بن مَنْصُور الجَوَّاز المكي: وأمَّا: .جُوَان: .مُحمَّد بن جوان بن شُعْبة: .خَلَف بن الحَسَن بن جوان الوَاسِطِيّ: وأمَّا حُوَّارِي. بياض في الأصل. وأمَّا: .الحَوَارِيّ: .الحَوَارِيّ بن زِيَاد: .وأحمد بن أبي الحَوَارِيّ الزَّاهِد: .زيد بن الحَوَارِيّ العَمِّي: .باب خَنْب وجَنْب وجِبْت: .خَنْب: وأمَّا: .جَنْب: .أبو علي عَمْرو بن مالك الجَنْبِي: .وأبو ظَبْيَان الجَنْبِي حُصَيْن بن جُنْدب: وابنه: قابوس بن أبي ظَبْيَان الجَنْبِي: وأولاده. وأمَّا: .جِبْت: .باب خَتّ وَحَبّ: .خَتِّ: .يَحْيى بن موسى: وأمَّا: .حَبّ: .أبو الحَسَن علي بن الفضل بن طاهر البَلْخِي. .باب خَبْذَع وجُنْدَع: .الخَبْذَع: .الخَبْذَع بن مالك بن ذي بارق: .القاسم بن الوليد الهَمْدَانيّ الخَبْذَعِي. الوليد بن القاسم بن الوليد الخَبْذَعِي. .وأما جُنْدَع: .جُنْدَع الأَنْصَاريّ: .باب خَمَر وخَمْر: .خَمَر: .خَمَر بن دَوْمَان بن بَكِيل بن جُشَم بن خَيْوَان بن نوف بن هَمْدَان: أما: .خَمْر بسكون الميم: .خَمْر بن مالك: .باب خَفِيف وخُفَيْف: .خَفِيف: وأمَّا: .خُفَيْف بضم الخاء وفتح الفاء: .الخُفَيْف بن مَسْعود بن حارثة بن مَعْقِل: أُقَيْسِر: كان فارسًا في الجَاهِليَّة، وهما من بني كعب بن عُلَيْم بن الجَناب من قُضَاعة. قرأت ذلك بخط احمد بن أبي سَهْل بن عَاصِم الحُلْوَانيّ، عن أبي سعيد السُّكريّ، عن مُحمَّد بن حبيب، عن هشام بن الكَلْبيّ. .باب الخَزْج والخَزْرَج: .الخَزْج: الخَزْج بن عامر بن بكر بن عامر الأكبر بن عَوْف. قال: واسم الخزج زيد، سمي بذلك لعظم لحمه. من ولده: دِحْيَة بن خليفة بن فَرْوَة بن فَضَالة بن زيد بن امرئ القيس: صحب دِحْيَة النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، وكان رسوله إلى قيصر، وكان جِبْرِيل عليه السَّلام ينزل على النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم في صورته وفيه نزلت: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا}. وأمَّا: .الخَزْرَج: .سَعْد بن عُبَادة الخَزْرَجِيّ: .باب خَرْقَاء وحَرْقا: .خَرْقَاء: حَدَّثَنا به مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا عَبد الله بن الهَيْثَم العبدي، حَدَّثَنا أبو قتيبة، حَدَّثَنا مطر الأعنق، حدثتني خرقاء، قالت: قلت لعائشة: يا أمة! قالت: لست أم نسائكم، إنما أنا أم الرِّجال. .وخَرْقَاء: وذكر سُلَيْمان بن أبي شَيْخ، عن صالح بن سُلَيْمان قال: قال صَبَّاح بن الهُذَيْل: رأيت خَرْقَاء صاحبة ذي الرمة في منزل بطريق مكة، فنسبتني وقالت: أبو من؟ قلت: أبو المغلس قالت: والاسم؟ قلت: صباح قالت: أحببت أن تأخذ الليل من أول الليل وآخره. وأمَّا: .حَرْقَا، بالحاء غير معجمة: حرقا بن عَيَّاش: الذي كان يقود بَلِيًّا، يعني بلي بن عَمْرو بن الحاف بن قُضَاعة القبيلة التي ينسب إليها البلويون. .باب خُرْبَة وجَرَبَّة: .خُرْبَة: .إيماء بن رَحَضَة الغِفَاريّ: وأمَّا: .جَرَبَّة: .باب خُرَيْبَة وجُرَيْبَة: .خُرَيْبَة: عَبد الله بن داود الخُرَيْبِي. وأمَّا: .جُرَيْبَة: .باب خَفِير وجَفِير وحَقِير وخُفَّيْن: .خَفِير: وأمَّا: .جَفِير: وأمَّا: .حَقِير: أما: .خُفَّيْن: .باب خَبَّاط وخَيَّاط وحَنَّاط: .خَبَّاط: .مسلم الخَبَّاط: .وسُمَيَّة بنت خَبَّاط: .وعيسى بن أبي عيسى الخَبَّاط والحَنَّاط والخَيَّاط: حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا أبو بكر بن أبي خَيْثَمة قال: سَمِعتُ يَحْيى بن مَعِين يقول: عيسى الحناط كان كوفيا وانتقل إلى المدينة، وكان خياطا، ثم ترك ذاك وصار حناطا، ثم ترك ذاك وصار يبيع الخبط فاجتمع فيه على قول يَحْيى الثلاثة الأقاويل. يروي عن الشَّعْبيّ ونافع مولى ابن عُمَر، وأبي الزناد، وغيرهم، رَوَى عنه عُمَر بن شبيب المُسْلِي وعُبَيْد الله بن موسى وحميد بن الأسود، وابن أبي فديك، وهو عيسى بن أبي عيسى، واسم أبي عيسى ميسرة. وأمَّا: .الخَيَّاط: .مرزوق الخَيَّاط: قال الشَّيْخ: وروى مرزوق هذا عن شهر بن حوشب وغيره. .حماد بن خالد: .مُحمَّد بن ميمون الخَيَّاط المكي: حَدَّثَنا أبو مُحمَّد بن صَاعِد إملاء مرارا قال: حَدَّثَنا مُحمَّد بن ميمون الخَيَّاط المكي، حَدَّثَنا سُفْيان بن عُيَيْنَة، عن سعير بن الخمس ومسعر، عن حبيب بن ثابت، عن ابن عُمَر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « بني الإِسْلاَم على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وإقام الصَّلاَة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان». .أحمد بن موسى بن أبي عمران الخَيَّاط المعدل: .مُحمَّد بن إِسْحَاق بن سَعِيد الخَيَّاط الوَاسِطِيّ: حَدَّثَنا عنه القاضي المَحَامليّ وإبراهيم النخعي، رَوَى عنه عَبد الله بن عَوْن. .باب الخُرْسِي والجُرَشِي والجَرَشِي والحَرَشِي والحَرَسِي بالسين: .الخُرْسِي: .والحسين بن نصر الخُرْسِي: وأمَّا: .الجُرَشِيّ: .أبو مُنِيب الجُرَشِيّ: .أيوب بن حَسَّان الجُرَشِي: .وقَتَادَة بن الفضل الجُرَشِيّ: .وربيعة الجُرَشِيّ: .رَبيعة بن عَمْرو الجُرَشِيّ: .النَّضْر بن مُحمَّد الجُرَشِيّ: وأمَّا: .الجَرَشِي بالجيم المفتوحة، والحَرَشي بالحاء: .ومحمد بن موسى الحَرَشِي البَصْريّ: .ويزيد بن الأَسْود الجَرَشِيّ: وأمَّا: .الحَرَسِيّ بالسين: إبراهيم بن سُلَيْمان بن عَبد الله بن المهلب القُضَاعي الحرسي: يروي عن خالد بن نِزَار الأَيْلِيّ، وغيره. .والحَرَس: .محلة بمصر معروفة: .زكريا بن يَحْيى القُضَاعي: وابنه مُحمَّد بن زكريا بن يَحْيى، يُكْنَى أبا شُرَيْح يُحَدِّث عنه أهل مصر. .باب الخَبَشِيّ والخَيْشِيّ والحَبَشِيّ والحُبْشِيّ بضم الحاء وسكون الباء: .الخَبَشِيّ: عَبد الله بن شهر الخَبَشِيّ بالخاء: روى عن أبي أيوب، رَوَى عنه أبو قَبِيل. وأمَّا: .الخَيْشِي:
|